لدى مياه فيشي الحرارية ذائعة الصيت العديد من الميزات الحسنة على البشرة. نبذة عما يزيد عن 80 سنة من التاريخ والجمال
الدكتور هولر: رائد في علم العناية بالبشرة.
دأ اهتمام السيد بروسبر هولر، وهو طبيب يشتغل لدى العديد من المراكز الحرارية في مدينة فيشي، والتي تعتبير بدورها أول محطة حرارية في أوروبا، بالمزايا الحسنة لمياه فيشي في ثلاثينيات القرن الماضي.
كانت تستخدم هاته المياه الغنية بالمعادن في السابق من طرف مستخدمي علاج المياه الحرارية من أجل تجميل ومعالجة مشاكل الجلد: الأكزيما، الاحمرار، التهيج، الجفاف... ولكنه عندما لاحظ سرعة شفاء المرضى من الاصابات، بدأ الدكتور هولر يعي مدى قدرة مياه فيشي الاستثنائية في تجديد الخلايا وتقوية البشرة. وبعد ذلك قام الدكتور هولر بإنشاء شركة فيشي المستقلة للصحة الجلدية، والتي تعتبر بنية أساسية لدراسة أكثر دقة لخصائص مياه فيشي الغنية بالمعادن ومفعولها على البشرة. كما وفرت له هاته الدراسات الأرضية الملائمة لإطلاق أول مجموعة من منتجات العناية بالبشرة سنة 1931. لقد كشفنا لكم عن خبايا فيشي، وها نحن نعرض للنساء ولأول مرة، أجوبة شافية ترضي كل بشرة على حدة : البشرة الجافة، البشرة الجافة والحساسة، والبشرة الدهنية.
مياه فيشي الحرارية الغنية بالمعادن: تجعل البشرة أكثر قوة أمام جميع الهجمات.
تكونت في أعماق براكين أوفيرني الفرنسية، ومرت برحلة طويلة عبر صخور أوفيرني المنصهرة، مياه فيشي مياه طبيعية غنية بالمعادن والعناصر النادرة. فهي تعيد التوازن، وتقوي البشرة وتعمل على تجديدها، وبالتالي تزداد قدرة البشرة على مواجهة الهجمات الخارجية وحتى الداخلية.
وفي الواقع، فإن مياه فيشي الغنية بالمعادن، والنقية، والمليئة بالحيوية، تقوم بموازنة نسبة حموضة الجلد كلما تعرضت لاِختلال بسبب الحمضية أو القاعدية الزائدة، وتعمل على اِرجاع التوازن للبشرة بعد عملية التقشير الكيميائي، وتعزز أنظمة الدفاع الطبيعية في الجلد والتي تمنع أكسدته، وتسرع عملية تجديد البشرة أيضا. كل المزايا الموجودة في مياه فيشي الحرارية من أجل بشرة أكثر قوة. وهذه المياه هي الآن متوفرة في جميع منتجات العناية الخاصة بعلامة فيشي التجارية.